انتقل إلى رحمة الله، الصحافي والأديب عبد الحميد بنداوود، صباح اليوم الجمعة، بعد معاناة قصيرة مع المرض الذي ألم به.
وذكرت النقابة الوطنية للصحافة المغربية في بلاغ تعزية أن “الفقيد عاش شامخا ومات شامخا، واشتغل في بداية مساره المهني بجرائد “العلم” و”البلاغ المغربي” و”الرائد” ثم بجريدة الاتحاد الاشتراكي التي اشتغل فيها منذ منتصف الثمانينات”.