مراسلون 24 – متابعات
تماثل رضيع مغربي، 18 شهرا، للشفاء من “كورونا” بعدما جرى إخضاعه للعلاج بوصفه أصغر مصاب بالفيروس المستجد في مدينة سبتة السليبة.
وكان الرضيع يقيم بمعية والدته في مركز لإيواء المهاجرين، حينما انكشفت إصابته بالفيروس المعدي، ليتم نقله إلى مستشفى المدينة في 31 مارس 2020.
وبعد قضائه ثمانية أيام في المستشفى جرى إخضاع الرضيع لاختبار كشف ثان لكن النتائج جاءت سلبية، وفق ما أوردته قصاصة لوكالة “إيفي” الإسبانية.
ودق الإعلان عن غاصبة الرضيع ناقوس الخطر لدى سلطات سبتة المحتلة تخوفا من تفشي عدوى “COVID-19” وسط نزلاء مركز إيواء المهاجرين.